الجمعة، نوفمبر 09، 2007

وتيتي تيتي زي ما رحتى زى ما جيتي

ازيكم جميعا

عاملين ايه ؟؟

وحشنى النت وصفحات النت والناس اللى على النت

هيييييه دنيا وما دايم الا وجه الله

لا اله الا الله محمد رسول الله



مش عارف انا تعبان جدا يعنى موضوع الجواز دة شاغل دماغى قوى واساسي طبعا شاغل دماغ ناس كتير من الشباب واهلهم اكيد يعنى

وخاصة لما الشاب مننا يوصل لسن التلاتين سنة ولسة حتى ماخطبش

بتبقى المصيبة اكبر

وخاصة بقى لما يكون لسة ماشتغلش ولا كون نفسه حتى

حايعملوا ايه الشباب قصاد الغلو الفاحش للاسعار الخاصة بالشقق وللا الايجارات العالية وللا للمعيشة اللى هما اصلا مش عارفين يعيشوها الا كل فين وفين

يعنى من الاخر الموضوع يأس بجد يعنى

وعلى الرغم من كدة فيه حاجة اسمها النصيب والنصيب دة بأيد ربنا

ومحدش يقدر يعترض على مشيئة الرب

المهم

واحدة زميلتى فى الشغل باتكلم معاها وسالتنى انت اتجوزت يا بروكن ..... قولتلها لا لسة .... ليه يا بروكن ..... يعنى بقى يا ابلتى مفيش نصيب .... ردت عليا على كل انا ليا واحدة صاحبتى برضة لسة النصيب ماجالهاش تحب اكلمهالك ...؟؟؟ قولت لها كلميها يمكن ربنا يكرم ويكون فيه نصيب .... المهم كلمتها واخدت معاد معاهم وانا رحت المعاد وفضلت قاعد بتاع ساعة وربع بالامانة ساعة و اتناشر دقيقة ورحت خالع .... زميلتى بتكلمنى قولتلها مش عارف مش حاسس باى حاجة بس سيبيني يومين وارد عليكي .... روحت البيت واتكلمت مع والدتى قالتلى عملت ايه قولت لها على اللى دار وفى الواقع انا محسيتش باى احساس اساسا لا بالقبول ولا بعدم القبول ..... المهم زميلتى كلمتنى تانى قولت لها انا محتاج زيارة تانية وفعلا جوز اختها كلمنى وسالنى انت مش محتاج قعدة تانية ؟؟ قولت طبعا بس حاحتاج اقعد معاها لوحدى لو امكن ولو ينفع يعنى .... المهم حصل المراد ورحت لهم وقعدت معاها وقولتها كل الكلام اللى عندى عن نفسي وعن امكانياتى وعن نظرتى لامور الحياة عامة مشيت على وعد بانى ازورها فى الشغل بعد يومين ..... المهم روحت وكنت حاسس ان فيه نوع من القبول وسالونى فى البيت على الاخبار قولتلهم على اللى حصل ونمت ........ بعد يومين رحت لها الشغل وعملت المصلحة اللى كنت رايح اعملها وقبل ما امشي سالتها يا ترى ممكن اعرف الرد النهاردة وللا استنى ليوم الاتنين .... لقيتها سكتت واتكسفت ..... قولت يا واد يبقى هيا موافقة .... قولتلها بالمناسبة انا سمعت النهاردة فى الشغل عندى ان النهاردة عيد الحب وانا مش عارف اذا كنت بتحبي الحاجات دى وللا لا .... بس على كل ...... كل سنة وانتى طيبة ...... برضه اتكسفت واخدت بعضى ومشيت ..... عدوا اليومين يا معلم ...... واتصل جوز اختها قاللى احنا عاوزين نقعد معاك قعدة كدة صغيرة نستفهم على شوية حاجات قولت مش مشكلة شوفوا امتى وانا مستعد .... تانى يوم اتصل الراجل وقاللى معلش يا ابو هانى بقى خيرها فى غيرها ومفيش نصيب ..... بصراحة انا اول ما سمعت الكلمتين دول جالى احباط ..... وقولت يا واد خلاص بقى خيرها فى غيرها زى ما الراجل ما قال ..... وربنا يعيننا على الحياة بعد كدة ..... بس بصراحة اكتر انا كنت بدات استريح لها وحسيت اننا ممكن نتفاهم مع بعض بس خلاص ..... خالليها قاعدة جنب امها ..... وصدق المثل اللى قال وتيتي تيتي زي ما رحتى زى ما جيتي

الأحد، نوفمبر 04، 2007

جملة اعتراضية .... عفوا... توبيك اعتراضى

مش أي حب يبقى حب ومش كل حب من غير ماتعرف تفاصيله تقول عليه وانت مغمض: حب
اصل فيه حب حب
وحب مش حب خالص
فيه حب صافي خالي من أي كوليسترول
وحب مايعرفش من المعاني إلا اسمه
لو عايز تعرف الحب الحقيقي هاقولك عليه وبالفصحى كمان
الحب الحقيقي هو أن تزرع في طريق من تحبها وردة حمراء
وتزرع في خيالها حكاية جميلة
وتزرع في قلبها نبضات صادقة
ثم لا تنتظر المقابل
هو نفسه أن ترمي لها بطوق النجاة في لحظات الغضب
وتشيد لها جسر الامان في لحظات الخوف
ثم لا تفكر في الثمن
هو ان تبيع دموعك كي تشتري لها الفرح
وترقص ألماً كي تمنحها السعادة
وتبكي بعيداً عنها حتى لاتفسد فرحتها
الحب الحقيقي هو أن تخترع لها الهواء عند اختناقها
وتذرف لها دموعك عند العطش
وتقطع لها من جسدك عندما تجوع
ولا تنتظر الشكر
هو نفسه أن تشعل أناملك كي تنير لها الطريق
وتحرق أيامك كي تبث في حياتها الدفء
وتمنحها عينيك دون تردد
كي ترى بهما في الظلام
هو أن تساعدها على الوقوف عند التعثر
وتمنح لها الفرح عند الحزن
وتساعدها على الأمل عند اليأس
ثم تبتسم في وجهها راضياً
الحب الحقيقي هو أن تحفظ بداخلك مساحة جميلة من الاحلام
ومساحة شاسعة من الرحمة والمودة
وان تمتلك دوماً قدرة فائقة على الغفران والتسامح مهما حدث
هل عرفت الآن معنى الحب؟