ياااااااااه عود احمد يا انا ... بقالى زماااااااااااااااان ما دخلتش نت ... وزماااااااااان قوى يعنى ما اعرفش اى حاجة عن النت ... يمكن علشان كنت واخد مبدأ امشي جنب الحيط يحتار اخواتك فيك ... (قصدى يحتار عدوك ) على كل لكن من هذا اليوم العظيم لن يكون هناك حيط (لانه للاسف اتهد فى احداث مش عارف كام ابريل وللا كام مش عارف ايه ) من اليوم ايها الناس كل مشينا حايبقى فى وسط الشارع ... وتقريبا دة بسبب انى مابقاش فيه مكان جنب الحيط تقريبا الناس كلها ماشية جنب الحيط وبصراحة انا زهقت وعلى قد ما زهقت خايف مرة تحب وعارف ليه انا قلبي خايف .. يعنى اقتباسا من مطرب الجيل العندليب .. لانى لو مشيت فى وسط الشارع حاحب المشى البطال (فى نظر ... اصحابنا البعدا اللهم اجعله خير) وعلى راى واحد صاحبي لابد لنا من ان نقوم قومة واحدة من اجل ان ننال حقوقنا البلوجاوية التى من اجلها بنمقق عينينا فيها وبيتحرق دمنا وصدرنا وسجايرنا معاها ... واخشى ما اخشاه ويا ليته يحدث ... ان اكون القشة التى قصمت كوب العصير (ايه ..؟ عصير ايه يا عم انت انت باين عليك ابتديت تخرف ... المقشة التى قسمت ظهر الكبير ... مقشة ايه انت راخر ... هو المثل كان بيقول ايه رجالة .... المثل كان بيقول ايه .... القشة التى قسمت ظهر البعير ) .... وبما ان اللهم يحرقهم بيتعاملوا معانا من منطلق القافلة تسير والكلاب تعوى .... وبما اننا زى ما انتم عارفين ومتأكدين مين هما الكلاب ومين هما القافلة (القافلة قد تكون قافلة خيول ... حمير .... بعير... اختر كلمة مما سبق) لذا فمن واجبي كمبلوج لدى بلوجاية تضم العديد من الاخوة المبلوجين ... ان اتحدث عن نفسي وعما اراه واكتمه فى صدرى وارجو الا يكون مصيرى كمصير من قيل فيه ... انى اتنفس تحت الماء ... انى اغرق اغرق اغرق ... ارجو ان تتذكروا هذا الكلام جيدا حتى يكون لنا وقفة امام كل الناس اللى لازم نقف قصادهم ...
والله الموفق ...
امين عام حزب لعب العيال ..
ملاحواظة صغننة :
بالمناسبة ياريت تفكرونى ابقى اتكلم على سيكولوجية تفكير الشباب من سن المراهقة (16 سنة) وحتى سن الزواج (40 سنة) اه وربنا بقى سن الزواج 40 سنة وعن مشاهدات عديدة ... وربنا يكرم رجالتنا
والله الموفق ...
امين عام حزب لعب العيال ..
ملاحواظة صغننة :
بالمناسبة ياريت تفكرونى ابقى اتكلم على سيكولوجية تفكير الشباب من سن المراهقة (16 سنة) وحتى سن الزواج (40 سنة) اه وربنا بقى سن الزواج 40 سنة وعن مشاهدات عديدة ... وربنا يكرم رجالتنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق